اكتئاب الشتاء عند الرجال No Further a Mystery
اكتئاب الشتاء عند الرجال No Further a Mystery
Blog Article
الأيام الصحية العالمية الفحص الطبي قبل الزواج صحة ضيوف الرحمن الخدمات الإلكترونية المركز الإعلامي
على الرغم من أننا لا نعرف الأسباب الدقيقة للاكتئاب الشتوي؛ فإن بعض العلماء يعتقدون أن بعض الهرمونات التي يتم إنتاجها عميقاً في الدماغ تؤدي إلى تغييرات مرتبطة بالمواقف في أوقات معينة من العام. ويعتقد الخبراء أن الاضطراب العاطفي الموسمي قد يكون مرتبطاً بهذه التغييرات الهرمونية.
التواصل الاجتماعي: يمثل التواصل الاجتماعي والأنشطة المشتركة أساس الحالة النفسية السليمة.
إن ممارسة الرياضة تُبقى الجسم نشيطًا، ويُفضل ممارستها في الأماكن المفتوحة.
يجد بعض الناس فائدة في بدء العلاج قبل ظهور الأعراض في الوقت المعتاد لها خلال الخريف أو الشتاء، ثم يواصلون العلاج لما بعد الوقت الذي تختفي فيه الأعراض عادةً.
العلاج بالضوء، والعلاج النفسي، والعلاج السلوكي المعرفي، أو تناول مكملات فيتامين د لتعزيز السيروتونين هي بعض العلاجات المتاحة، ويجب عليك طلب المساعدة من طبيب إذا كنت تشعر بالاكتئاب طوال الوقت ويؤثر نقص الدافع على أنشطتك اليومية، ومع ذلك، مع بعض التغييرات في نمط الحياة، يمكنك إما منع أو مكافحة كآبة الشتاء إلى حد ما.
الأفكار السلبية: غالبًا ما يعاني الأشخاص المصابون بالاكتئاب الموسمي، من التوتر والقلق والأفكار السلبية حول فصل الشتاء، لكنه غير معروف ما إذا كانت هذه الأفكار السلبية هي سبب أو نتيجة للاكتئاب الموسمي.
إذا أمكن، تجنب المواقف العصبية واتخذ خطوات لإدارة التوتر.
اكتئاب الشتاء هو اضطراب مزاجي يحدث بشكل دوري خلال فصل الشتاء، ويختفي عادةً مع قدوم فصل الربيع.
بالنسبة للعديد من الأطفال والمراهقين المصابين باضطراب القلق الاجتماعي، فإن مجرد قضاء المزيد من الوقت في الخارج خلال ساعات النهار يكفي لتخفيف الاكتئاب الموسمي.
تغير عادات الأكل، مثل الإفراط في تناول الطعام أو فقدان الشهية وقلة الأكل.
في حال كانت قلة الضوء وعدم التعريض لمصدر الدفء الرئيس على الأرض هي السبب وراء اكتئاب الشتاء، فمن البديهي أن العلاج يكمن في زيادة ما نقص منها، ويتم ذلك من خلال الآتي:
التحدث إلى مقدم الرعاية الصحية لمعرفة ما إذا كان بدء العلاج مبكرًا كإجراء وقائي مناسبًا أم لا.
قضاء الوقت نور الإمارات في الهواء الطلق بانتظام يحسن الحالة المزاجية لأن الضوء الطبيعي له تأثيرات إيجابية على الإيقاع الحيوي والشعور بحالة نفسية جيدة (غيتي)