GETTING MY أسباب الخجل عند الشباب TO WORK

Getting My أسباب الخجل عند الشباب To Work

Getting My أسباب الخجل عند الشباب To Work

Blog Article



غياب الحوار: يعتبر أيضا عدم التحاور الجيد مع المراهق سببا بارزا من أسباب الخَجل لديه، وبالتالي فهو أمر يستدعي التركيز. 

يحدث هذا النوع من الخجل في مواقف محددة، مثل مقابلة أشخاص جدد، أو حضور الاحتفالات العائلية، أو في بدايات المواعدة.

إنَّ إدراكك الكامل لهذه النقاط التي تم عرضها وحرصك على تطبيقها سيساعدك في  التغلب على الخجل سواء لديك أو لدى أطفالك.

عند الحديث عن الأعراض الجسدية، يمكنك أيضاً تجربة بعض تمارين التنفس أو حركة الجسم المعروفة بإدارة القلق. ابدأ بتمارين التنفس هذه التي يمكن أن تهدئ القلق بجميع أنواعه.

لكن الفرق بين الشخص الخجول والشخص الانطوائي أن هذا الأخير قادر على تكوين صداقات وعلاقات صحية، ويشعر بالأمان رفقة أشخاص مألوفين ويثق بهم، وسبب انسحابه هو الشعور بالإرهاق من التواجد قرب الكثير من الناس، لا القلق أو الخوف وغيرها من الأعراض السابق ذكرها.

إلى حد بعيد، قد يكون هناك أثراً من الطفولة وما قد يسمعه الطفل من كلام ذويه ومعارفهم عن خجله، وعجزه، وقلة حيلته، وقلة درايته، فترسخ هذه الأقوال العابرة في مخيلته، وتتوالد في ذهنه، وتتحول مع الأيام إلى خيالات وذكريات فينظر الطفل إلي نفسه من خلالها ناقصاً مهزولاً في نفسه وفكره، فيصبح الانطواء رغبة، والعزلة مطلباً في حياته.

وإذا كنت قد خططت لذلك مسبقًا، يمكنك أيضًا تخفيف الضغط عن الشخص الخجول من خلال جدولة نشاط حول محادثتك.

يجب أن يتدرب الشخص على التحرر من الأفكار السلبية حول نفسه؛ مثل: (أنا خجول، أنا ضعيف، لن أنجح في مقابلة العمل)، ويُخاطب نفسه بشكل إيجابي ومُحفِّز، مثل: (أنا قوي، أنا لست خجول، نور الإمارات ستجري مقابلة العمل على ما يرام)، شاهد المزيد فأفكارنا هي من يُحدد أفعالنا وسلوكياتنا.

يتوق الأشخاص الخجولون في نمط الخجل المتضارب إلى التفاعلات الاجتماعيّة، لكنهم يخافون منها في نفس الوقت.

هؤلاء الأشخاص هم أكثر قلقا في المواقف الاجتماعيّة من المذكورين أعلاه، وجل تركيزهم هو احتمال أن يتم رفضهم والحكم عليهم أو السخرية منهم من قبل من هم حولهم.

يعيق سلوك الخجل المفرط قدرة الإنسان على فعل أو قول ما يريد، كما يمكن أن يكون سببا في عدم تكوين علاقات صحية، وغالبا ما يرتبط الخجل الزائد بانخفاض احترام الذات وأحد الأسباب المرتبطة بالقلق والرهاب الاجتماعي.

إذا كان خجلك يجعل من الصعب بناء العلاقات الوثيقة التي ترغب في إقامتها؛، ففكر في التواصل مع معالج يمكنه مساعدتك في الحصول على مزيد من التبصر في العوامل الأساسية، وتحديد أهداف قابلة للتحقيق، والعمل من أجل قبول الذات.

تقبل فكرة أن الأخطاء هي جزء طبيعي من الحياة؛ لأن الخجل يرتبط بشعور الخوف من الإحراج أو التعرُّض للنقد.

قِف أمام المرآة وردّد هذه المقولة بإستمرار، حاول إقناع نفسك بذلك من خلال تغيير طريقة تفكيرك وتصرفاتك في المواقف التي تستعدعي الخجل، فالعقل لا يُصدّقُ إلّا بدليل ملموس.

Report this page